تحسين!
قد يتيح قمر اصطناعي عسكري صغير التقاط أدق الصور للأجرام البعيدة جدًا والتي يصعب رصدها في الفضاء.
وأطلقت داربا، وهي قسم الأبحاث في البنتاغون، كيوبسات ديمي (كيوبسات المرآة المشوِّهة) من محطة الفضاء الدولية، وفقًا لبيان صحافي. وسيستخدم القمر الاصطناعي الصغير الكاميرا المثبتة عليه خلال العام المقبل للتركيز على الأجرام الخافتة والبعيدة في الفضاء، التي تحجبها عنا النجوم القريبة أو الأجرام الكبيرة الأخرى عادةً.
كاميرا الأجرام الخافتة
ديمي أصغر بكثير من مراصد الفضاء الكبرى، ومن أشهرها تلسكوب هابل الفضائي، لكن داربا تعتمد على قدرتها على التركيز على الأجرام الفضائية التي لا نراها عادة، ما يحسن الصور التي يلتقطها العلماء.
وقالت ستيسي ويليامز، مديرة مشروع ديمي، في البيان الصحافي «إن التلسكوبات الفضائية الموجودة اليوم في المدار غير مناسبة لرصد الأجرام الصغيرة الخافتة التي تجاور أجرامًا كبيرة وساطعة، ومنها الكواكب الخارجية الخافتة التي تجاور نجومًا ساطعة. وهدفنا إظهار فوائد المرآة المشوِّهة المزودة بأنظمة كهروميكانيكية ميكروية، لتصحيح صور الأجرام البعيدة في الفضاء.»
اختبار ميداني
ستكون هذه الكاميرا بمثابة اختبار لمعرفة تأثير درجات الحرارة القصوى والإشعاع والظروف الشديدة الأخرى في الفضاء على الكاميرا، والتي تعتمد على أجزاء متحركة صغيرة كثيرة.
وتعتمد المرآة على أكثر من 140 محرك مختلف لضبط شكلها وتصويب اللقطة، وستعدل داربا قدرتها على التكيف عند تشوه بعض القطع أو تخلخل تناسقها.
كاميرا للجيب
داربا تطلق قمرًا اصطناعيًا صغيرًا لالتقاط صور غير مسبوقة للأجرام الفضائية

كاميرا للجيب
داربا تطلق قمرًا اصطناعيًا صغيرًا لالتقاط صور غير مسبوقة للأجرام الفضائية

تحسين!
قد يتيح قمر اصطناعي عسكري صغير التقاط أدق الصور للأجرام البعيدة جدًا والتي يصعب رصدها في الفضاء.
وأطلقت داربا، وهي قسم الأبحاث في البنتاغون، كيوبسات ديمي (كيوبسات المرآة المشوِّهة) من محطة الفضاء الدولية، وفقًا لبيان صحافي. وسيستخدم القمر الاصطناعي الصغير الكاميرا المثبتة عليه خلال العام المقبل للتركيز على الأجرام الخافتة والبعيدة في الفضاء، التي تحجبها عنا النجوم القريبة أو الأجرام الكبيرة الأخرى عادةً.
كاميرا الأجرام الخافتة
ديمي أصغر بكثير من مراصد الفضاء الكبرى، ومن أشهرها تلسكوب هابل الفضائي، لكن داربا تعتمد على قدرتها على التركيز على الأجرام الفضائية التي لا نراها عادة، ما يحسن الصور التي يلتقطها العلماء.
وقالت ستيسي ويليامز، مديرة مشروع ديمي، في البيان الصحافي «إن التلسكوبات الفضائية الموجودة اليوم في المدار غير مناسبة لرصد الأجرام الصغيرة الخافتة التي تجاور أجرامًا كبيرة وساطعة، ومنها الكواكب الخارجية الخافتة التي تجاور نجومًا ساطعة. وهدفنا إظهار فوائد المرآة المشوِّهة المزودة بأنظمة كهروميكانيكية ميكروية، لتصحيح صور الأجرام البعيدة في الفضاء.»
اختبار ميداني
ستكون هذه الكاميرا بمثابة اختبار لمعرفة تأثير درجات الحرارة القصوى والإشعاع والظروف الشديدة الأخرى في الفضاء على الكاميرا، والتي تعتمد على أجزاء متحركة صغيرة كثيرة.
وتعتمد المرآة على أكثر من 140 محرك مختلف لضبط شكلها وتصويب اللقطة، وستعدل داربا قدرتها على التكيف عند تشوه بعض القطع أو تخلخل تناسقها.